يستفيد 800 موظف حكومي وطالب جامعي من مبادرة التدريب التي تطلقها الهيئة الوطنية للأمن السيبراني، خلال عامها الأول، في مدن الرياض وجدة والدمام.
وسيتم اختيار المتدربين من الجنسين بالتنسيق مع الجهات الحكومية والجامعات، وبناءً على نتائج اختبارات التقييم والجاهزية، فيما سيتم تقديم هذه الدورات التدريبية، التي تشمل محتوى نظريا وعمليا، من خلال شركات عالمية متخصصة في هذا المجال وتحت إشراف الهيئة.
وتهدف المبادرة إلى رفع كفاءة الموظفين الحكوميين العاملين في مجال الأمن السيبراني بالإضافة إلى تهيئة طلبة الجامعات حديثي التخرج في التخصصات ذات العلاقة لوظائف الأمن السيبراني.
وتتضمن المبادرة 3 مستويات تدريبية تبدأ من مستوى التأسيس حيث يخضع المتدرب لبرنامج تدريبي مكثف على مدى 4 أسابيع يشمل مواضيع أنظمة التشغيل وشبكات الحاسب الآلي وأساسيات الأمن السيبراني، أما المستوى المتوسط فهو عبارة عن برنامج تدريبي مكثف مدته 4 أسابيع، ويُعنى بمواضيع الاختراق الأخلاقي وحماية الشبكات والأنظمة، فيما سيكون المستوى الثالث من التدريب، الذي يمتد لأسبوعين، متقدماً ومتخصصاً في أحد المجالات الدقيقة التي تشمل اختبار الاختراق والاستجابة للحوادث والأمن الإلكتروني الجنائي وعمليات الأمن السيبراني.
وسيتم اختيار المتدربين من الجنسين بالتنسيق مع الجهات الحكومية والجامعات، وبناءً على نتائج اختبارات التقييم والجاهزية، فيما سيتم تقديم هذه الدورات التدريبية، التي تشمل محتوى نظريا وعمليا، من خلال شركات عالمية متخصصة في هذا المجال وتحت إشراف الهيئة.
وتهدف المبادرة إلى رفع كفاءة الموظفين الحكوميين العاملين في مجال الأمن السيبراني بالإضافة إلى تهيئة طلبة الجامعات حديثي التخرج في التخصصات ذات العلاقة لوظائف الأمن السيبراني.
وتتضمن المبادرة 3 مستويات تدريبية تبدأ من مستوى التأسيس حيث يخضع المتدرب لبرنامج تدريبي مكثف على مدى 4 أسابيع يشمل مواضيع أنظمة التشغيل وشبكات الحاسب الآلي وأساسيات الأمن السيبراني، أما المستوى المتوسط فهو عبارة عن برنامج تدريبي مكثف مدته 4 أسابيع، ويُعنى بمواضيع الاختراق الأخلاقي وحماية الشبكات والأنظمة، فيما سيكون المستوى الثالث من التدريب، الذي يمتد لأسبوعين، متقدماً ومتخصصاً في أحد المجالات الدقيقة التي تشمل اختبار الاختراق والاستجابة للحوادث والأمن الإلكتروني الجنائي وعمليات الأمن السيبراني.